"قبل الخامسة والعشرين، يكون كل شيء استثنائيا، كل خطوة اقتراب، كل حلم ممكن، كل خطيئة مغفورة، وكل رعونة ذكرى لأيام النقاء الملحمي. بعد الخامسة والعشرين، يمسي كل شيء عاديا حيث كثير من الركض وقليل من النشوى الشافية. لا راحة التسليم بالنهاية ولا نشوى السعي الأخرق، نقتات الحياة، نمتصها وتمتصنا، نتمثلها أحيانًا وتتمثلنا أحيانًا.. ألى أن نشعر وكأننا يوم وحيد فقط يتكرر.."

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة